فَلَمَّا اشْتَدَّ بِهِ الضِّيقُ، طَلَبَ الْمَوْلَى إِلَهَهُ، وَتَوَاضَعَ جِدًّا أَمَامَ رَبِّ آبَائِهِ، وَصَلَّى إِلَيْهِ. فَاسْتَجَابَ لَهُ وَسَمِعَ تَضَرُّعَهُ وَرَدَّهُ إِلَى الْقُدْسِ إِلَى مَمْلَكَتِهِ. فَعَلِمَ مَنَسَّى أَنَّ الْمَوْلَى هُوَ اللهُ.