لِأنَّهُ سَيَأْتِي وَقْتٌ لَنْ يَحْتَمِلَ فِيهِ النَّاسُ سَمَاعَ التَّعلِيمِ السَّلِيمِ، بَلْ سَيَختَارُونَ لَهُمْ مُعَلِّمِينَ لِيُحَدِّثُوهُمْ بِمَا يُدَغْدِغُ آذَانَهُمْ. أمَّا الحَقُّ فَيُبعِدُونَ آذَانَهُمْ عَنْهُ، وَيَلْتَفِتُونَ إلَى الخُرَافَاتِ.