فَأجَابَنِي اللهُ:
«اكتُبْ هَذِهِ الرُّؤْيَا بِوُضُوحٍ عَلَى ألوَاحٍ،
لِيَرْكُضَ كُلُّ مَنْ يَقْرَأُهَا وَيُبَلِّغَهَا.
لِأنَّ الرُّؤْيَا دَلِيلٌ عَلَى أنَّ الوَقْتَ قَدْ تَحَدَّدَ،
وَأنَّ وَقْتَ النِّهَايَةِ قَدْ تَثَبَّتَ.
إنْ بَدَا أنَّهَا تَتَحَقَّقُ بِبُطءٍ فَانتَظِرْهَا،
لِأنَّهَا سَتَأْتِي وَلَنْ تَتَأخَّرَ.