ومِقْدارُ اللَّبِنِ الَّذي كانوا يِصنَعونَه في الأَمْسِ وفي أَوَّلِ أَمْسِ ٱفرِضوه علَيهم ولا تُنقِصوا منه شيئًا، فإِنَّهم كَسالى، ولِذٰلك هُم يَصرُخونَ ويَقولون: لِنَذهَبْ ونَذبَحْ لِإلٰهِنا. لِيُثَقَّلِ العَمَلُ على أُولٰئِكَ النَّاس، فيَشتَغِلوا بِه ولا يَلتَفِتوا إِلى كَلامِ الكَذِب».