ميخا 6:6-8

ميخا 6:6-8 ت.ك.ع

بِماذا أَتَقَدَّمُ إِلى الرَّبّ وأَنحَني للهِ العَلِيّ؟ أَبِمُحرقاتٍ أَتَقَدَّمُ إِلَيه وبِعُجولٍ حَولِيَّة؟ أَيَرْضى الرَّبُّ بِأُلوفِ الكِباش، ورِبْواتِ أَنْهارِ الزَّيت؟ أَأَبذُلُ بِكْري عن مَعصِيَتي، وثَمرَةَ بَطْني عن خَطيئَةِ نَفْسي؟ قد بَيَّنَ لَكَ أَيُّها الإِنسانُ ما هو صالِح، وما يَطلُبُ مِنكَ الرَّبّ. إِنَّما هو أَن تُجرِيَ الحُكْمَ وتُحِبَّ الرَّحمَة، وتَسيرَ بِتَواضُعٍ مع إِلٰهِكَ.

خطط قرأة مجانية و مواضيع تعبدية ذات صلة بميخا 6:6-8