تيموثاوس الثانية 1:1-6

تيموثاوس الثانية 1:1-6 الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ (ت ع م)

مِنْ بُولُسَ الَّذِي هُوَ رَسُولٌ لِلمَسِيحِ يَسُوعَ بِإرَادَةِ اللهِ، وَبِهَدَفِ إعلَانِ وَعْدِ الحُصُولِ عَلَى الحَيَاةِ فِي المَسِيحِ يَسُوعَ، إلَى ابنِي الحَبِيبِ تِيمُوثَاوُسَ. لِتَكُنْ لَكَ نِعْمَةٌ وَرَحمَةٌ وَسَلَامٌ مِنَ اللهِ الآبِ، وَمِنَ المَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا. أنَا أشكُرُ اللهَ الَّذِي أعبُدُهُ بِضَمِيرٍ طَاهِرٍ، كَمَا فَعَلَ أجدَادِي. أشكُرُهُ لَيْلًا وَنَهَارًا، كُلَّمَا ذَكَرتُكَ فِي صَلَوَاتِي. أتَذَكَّرُ دُمُوعَكَ، فَأشتَاقُ إلَى لِقَائِكَ لِكَي أمتَلِئَ بِالفَرَحِ. وَأتَذَكَّرُ إيمَانَكَ المُخْلِصَ الَّذِي كَانَ أوَّلًا فِي جَدَّتِكَ لُوئِيسَ وَأُمِّكَ أفْنِيكِي. وَأنَا مُتَيَقِّنٌ أنَّهُ فِيكَ أيْضًا. وَبِسَبَبِ هَذَا، أُذَكِّرُكَ بِأنْ تُبقِيَ نَارَ مَوهِبَةِ اللهِ دَائِمَةَ الاتِّقَادِ، تِلْكَ المَوهِبَةِ الَّتِي نِلتَهَا عِنْدَمَا وَضَعتُ يَدَيَّ عَلَيْكَ.

تيموثاوس الثانية 1:1-6 كتاب الحياة (KEH)

مِنْ بُولُسَ، وَهُوَ بِمَشِيئَةِ اللهِ رَسُولٌ لِلْمَسِيحِ يَسُوعَ فِي سَبِيلِ الْوَعْدِ بِالْحَيَاةِ الَّتِي هِيَ فِي الْمَسِيحِ، إِلَى تِيمُوثَاوُسَ، وَلَدِي الْحَبِيبِ لِتَكُنْ لَكَ النِّعْمَةُ وَالرَّحْمَةُ وَالسَّلامُ مِنَ اللهِ الآبِ وَالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا. كَمْ أَشْكُرُ اللهَ، الَّذِي أَعْبُدُهُ بِضَمِيرٍ طَاهِرٍ كَمَا أَخَذْتُ عَنْ أَجْدَادِي، إِذْ مَازِلْتُ أَذْكُرُكَ دَائِماً فِي تَضَرُّعَاتِي لَيْلاً وَنَهَاراً؛ وَإِذْ أَتَذَكَّرُ دُمُوعَكَ (سَاعَةَ افْتِرَاقِنَا) أَجِدُنِي فِي غَايَةِ الشَّوْقِ لأَنْ أَرَاكَ لأَمْتَلِئَ فَرَحاً. كَمَا أَتَذَكَّرُ إِيمَانَكَ الْخَالِي مِنَ الرِّيَاءِ، هَذَا الإِيمَانَ الَّذِي فِيكَ وَالَّذِي سَكَنَ أَوَّلاً فِي جَدَّتِكَ لُوئِيسَ ثُمَّ فِي أُمِّكَ أَفْنِيكِي، وَأَنَا مُتَأَكِّدٌ أَنَّهُ حَالٌّ فِيكَ أَيْضاً. لِهَذَا السَّبَبِ أُنَبِّهُكَ أَنْ تُلْهِبَ نَارَ مَوْهِبَةِ اللهِ الَّتِي فِيكَ بِوَضْعِ يَدَيَّ عَلَيْكَ.

تيموثاوس الثانية 1:1-6 الكتاب الشريف (SAB)

مِنْ: بُولُسَ رَسُولِ الْمَسِيحِ عِيسَى، وَذَلِكَ حَسَبَ مَشِيئَةِ اللهِ وَإِتْمَامًا لِوَعْدِهِ بِأَنْ يَمْنَحَ الْحَيَاةَ لِمَنْ يُؤْمِنُ بِالْمَسِيحِ عِيسَى. إِلَى: ابْنِي حَبِيبِي تِيمُوثِي. السَّلَامُ عَلَيْكَ وَالنِّعْمَةُ وَالرَّحْمَةُ مِنَ اللهِ أَبِينَا وَالْمَسِيحِ عِيسَى مَوْلَانَا. أَشْكُرُ اللهَ الَّذِي أَعْبُدُهُ بِضَمِيرٍ نَقِيٍّ، كَمَا كَانَ يَعْبُدُهُ آبَائِي وَأَجْدَادِي، وَأَذْكُرُكَ دَائِمًا فِي دُعَائِي لَيْلًا وَنَهَارًا. وَأَتَذَكَّرُ دُمُوعَكَ، فَأَشْتَاقُ أَنْ أَرَاكَ لِكَيْ أَمْتَلِئَ بِالْفَرَحِ. وَأَتَذَكَّرُ أَيْضًا إِيمَانَكَ الْمُخْلِصِ، هَذَا الْإِيمَانَ الَّذِي حَلَّ أَوَّلًا فِي قَلْبِ جَدَّتِكَ لُوِيسَةَ، ثُمَّ فِي قَلْبِ وَالِدَتِكَ فَائِزَةَ، وَأَنَا مُتَأَكِّدٌ أَنَّهُ فِيكَ أَنْتَ أَيْضًا. لِهَذَا أُذَكِّرُكَ أَنْ تُشْعِلَ الْمَوْهِبَةَ الَّتِي أَعْطَاهَا لَكَ اللهُ لَمَّا وَضَعْتُ يَدَيَّ عَلَيْكَ.