لشهر أبريل؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
بما أنه الله هو اللّي كيكتب قصتك، فهو كيعرف شنو كتواجه والنعمة اللّي كتحتاجها بالضبط باش تعيش حسب طريقته.
عتارف بهادشي: حياتك مامشاتش حسب خطتك. الشهر اللّي داز مامشاش حسب خطتك. اليوم ماغيكونش حسب خطتك. كل هادشي صحيح حيت نت ماشي هو الكاتب ديال قصتك. ماخصّكش تقرا شي رواية غامضة. حياتك هي لغز غامض بالنسبة ليك. أنا ونت ماعندنا حتّى فكرة على شنو جاي، فما بالك على فين غنكونو وشنو غكونو كنديرو من دابا لعشر سنين. ولكن واخّا كنعرفو بالتأكيد غير شوية على حياتنا وديما كنواجهو مفاجآت في الطريق، فراه ماخاصناش نخلّيو بلاصة للخوف. أه، حياتنا هي ماشي تحت سيطرتنا، ولكن هادشي ماكيعنيش أنها خارجة على السيطرة. لا، حياتنا تحت الإدارة الدقيقة ديال هاداك اللّي عنده الحكمة والقوة باش يكون الكاتب العظيم ديال كل هادشي.
وحيت الله هو الكاتب ديال كل تفاصيل قصتك، وحيت هو كيكتب في قصتك كل موقف وبلاصة وعلاقة، فهو راه كيعرف بالضبط شنو كتواجه وبالضبّط النعمة اللّي كتحتاجها باش تواجه داكشي بالطريقة اللّي هو خطط ليها. تقدر تقول هادشي بهاد الطريقة: حكمه السامي هو ضمانة بلّي غتاخد كل ما واعدك بيه. حكمه السامي كيعني بلّي هو كيعرف شنو كتحتاج حيت هو خطط من أجلك كل ما كتواجه دابا. ولكن خاصنا نقولو كتر من هادشي. سيادته السامية هي ضمانتك حيت هو يقدر يضمن ليك بلّي غيكمّل وعوده غير في البلاصة اللّي هو كيحكم فيها. حيت هو كيحكم فوق كلشي في كل وقت (من نهار كتب القصة اللّي فيها كلشي)، هو يقدر يضمن بلّي راه نت وأنا غناخدو داكشي اللّي واعدنا بيه في البلايصة وفي الأوقات فين حنا محتاجينهم.
كيقول بولس هادشي بهاد الطريقة: "وْخْلَقْ مْنْ إِنْسَانْ وَاحْدْ ݣَاعْ الشّْعُوبْ، وْسَكّْنْهُمْ عْلَى وْجَهْ الْأَرْضْ كُلّْهَا، وْمْنْ قْبَلْ قَسّْمْ لِيهُمْ الْوَقْتْ وْالْحُدُودْ فِينْ يْعِيشُو، لَعَلَّ وَعَسَى يْقَلّْبُو عْلَى اللَّهْ وْيْلْقَاوْهْ، حِيتْ رَاهْ هُوَ قْرِيبْ مْنْ كُلّْ وَاحْدْ فِينَا. "(أعمال الرسل 17: 26-27) ما كيفكّرش بولس في الله على أنه "في شي بلاصة بعيدة وملك بعيد". هو كيفكّرنا بلّي حيت الله هو داخل في كل تفاصيل حياتنا، فراه قريب. هو قريب بزّاف لدرجة أننا نقدرو في أي لحظة نوصلو ليه ونلمسوه. هادشي كيعني بلّي كل نعمة كنحتاجوها أنا ونت هي قريبة وحتى متوفرة لينا. هادشي علاش سير لعنده اليوم. الكاتب هو قريب وعنده نعمة بين يديه.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: بطرس اللّولة 1: 13-25
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر أبريل هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://www.crossway.org