أعمال - دروع الله عينة

حزام الحقيقة

قصة الكتاب المقدس: حنانيا و سفرية (أعامل :5 -1 10)

الجزء الأول من درع المذكورة في أفسس الفصل 6 هو حزام الحقيقة ، شيء من شأنه أن يربط محيط الخصر من الجندي ويساعد في الحفاظ على درع كله معا. يحمل الحزام الدروع على الجندي ويحمل السيف في مكانه ، وهو أمر لن يخلعه الجندي. في الواقع ، إذا مل يكن لدى الجندي حزام الحقيقة ، فرمبا تسقط ملابسهم ، وسيكونون محرجني أمام الجميع !

جزء واحد من الحقيقة هو ما يخرج من أفواهنا. يجب أن نكون مسيحيني لا يتحدثون إلا عن الحقيقة ، وليس الكذب على آبائنا أو لله. لكن جزء في تصديق ًا آخر من حزام الحقيقة هو أننا نختار أن نصدق الله وكلمته. الحقيقة هي أن عدونا ، الشيطان ، يحاول دامئًا الكذب والتلاعب بنا أشياء غري صحيحة

في قصة الكتاب المقدس اليوم ، اعتقد حنانيا وصافريا كذبة أنه ليس من المهم إذا كانا صادقني مع التلاميذ. لقد ادعوا أنهم باعوا ممتلكاتهم مقابل أموال أقل مام حصلوا عليه بالفعل. لقد اعتقدوا أن العدو الذي جعلهم يعتقدون أن الله مل يرهم أو مل يعرف تفاصيل البيع. لكن الله ير ى كل شيء. كان التلاميذ ممثلني عن ال له. منذ كذب وا على التلاميذ ، كذبوا على الله. لقد أخفوا حقيقة بيعهم لأنهم اعتقدوا الأكاذيب التي همسها

"اخترت أن أعيش بأمانة".

أسئلة:

١ إذا مل تكن صادقًا ، فام الذي يحدث لحزام الحقيقة؟ هل سيؤثر هذا على أجزاء أخرى من دروعك؟

.٢ ما هو الموقف المحدد الذي لا تكون فيه "كاذب "صادقًا"؟

.٣ ما هي نتيجة الكذب؟

.٤ كيف روى كل من حنانيا وصافريا نفس القصة عن بيع ممتلكاتهام على الرغم من أنهام تحدثا إلى بيتر على بعد ٣ ساعات؟

.٥ من الذي كذبه حنانيا وصافريا؟ عندما يكذب الناس اليوم ، من يكذب؟