وآنَا بِشْ نُطْلُبْ مِالآبْ يَعْطِيكُمْ وَاحِدْ آخَرْ يْعَاوِنْكُمْ، ويِبْقَى مْعَاكُمْ لِلْأَبَدْ. هُوَّ رُوحْ الحَقْ الِّي نَاسْ العَالِمْ هَاذَا مَا يْنَجْمُوشْ يِقْبْلُوهْ. عْلَى خَاطِرْ مَا يْشُوفُوهِشْ ومَا يَعْرْفُوهِشْ. آمَا إِنْتُومَا تَعْرْفُوهْ عْلَى خَاطْرُو مْعَاكُمْ وبِشْ يْكُونْ فِيكُمْ.