«رْدُّو بَالْكُمْ مْنْ الْعُلَمَا دْ الشّْرَعْ اللِّي كَيْبْغِيوْ يْتّْسَارَاوْ بْالسّْلَاهْمْ، وْيْسَلّْمُو عْلِيهُمْ النَّاسْ فْالسّْوَاقْ، وْكَيْبْغِيوْ يْكُونُو فْالْبْلَايْصْ اللّْوّْلِينْ فْدْيُورْ الصّْلَاة، وْيْݣَلْسُو فْالْبْلَايْصْ الْمْخَيّْرِينْ فْالْحَفَلَاتْ، وْكَيَاكْلُو رْزَقْ الْهْجَّالَاتْ، وْمْنْ بَعْدْ كَيْطَوّْلُو الصّْلَاة دْيَالْهُمْ بَاشْ يْبَانُو قُدَّامْ النَّاسْ. رَاهْ هَادُو غَيْتّْعَاقْبُو بْزَّافْ!».