وْمْلِّي شَافْتْ الْمْرَاة بْلِّي دَاكْشِّي اللِّي دَارْتْ مَا بْقَاشْ مْخَبِّي، جَاتْ لْعَنْدُه كَتّْرَعّْدْ وْطَاحْتْ عَنْدْ رْجْلِيهْ، وْخَبّْرَاتُه قُدَّامْ النَّاسْ كُلّْهُمْ عْلَى السَّبَبْ اللِّي خْلَّاهَا مْسَّاتُه وْكِيفَاشْ بْرَاتْ دْغْيَا. وْهُوَ يْݣُولْ لِيهَا: «آ بَنْتِي، إِيمَانْكْ رَاهْ نْجَّاكْ، سِيرِي وْنْتِي هَانْيَة!».