بِه تَبتَهِجونَ، معَ أنّكم لا بُدّ أنْ تَحزَنوا حينًا بِما يُصيبُكمُ الآنَ مِنْ أنواعِ المِحَنِ التي تَمتَحِنُ إيمانَكُم كما تَمتَحِنُ النّارُ الذّهَبَ، وهوَ أثمَنُ مِنَ الذّهَبِ الفاني، فيكونُ أهلاً لِلمَديحِ والمَجدِ والإكرامِ يومَ ظُهورِ يَسوعَ المَسيحِ.