وَ أَوَّلْ هُو أَبَى مَا سَوَّى لَيْهَا شَيّءْ لَاكِنْ فِي الأَخِيرْ هُو قَالْ فِي نَفْسَهْ: ‹صَحِيحْ، أَنَا مَا خَايِفْ مِنْ اللّٰهْ وَ مَا لَمَّانِي بِرِضَى النَّاسْ. لَاكِنْ الْعَجُوزْ دِي قَاعِدَةْ تِبَشْتِنِّي بِلْحَيْن. خَلِّي نَنْصُرْهَا أَشَانْ هِي مَا تِعَيِّينِي مَرَّةْ وَاحِدْ بِجَيِّتْهَا الْكَتِيرَةْ.›»