Népszerű bibliai igeversek innen: غلاطية 5

Megosztás

بس ثمر الروح فهوا: المحبة والفرح والسَّلام، وطولَ البال واللطف والصلاح، والأمانة الصبر و كيف تقدر تمسك النَّفْسِ. ما في قانون بيمنع ذي الاشياء الكويسه.

و كمان أقولَّكم: إمشو في الروح۔ وقْتَها ما تحتاجو للشهوة أبدا۔

اذا كنا بنعيش بالروح، خلينا نستمر ونكمل الطريق بالروح.

بس اللي سارت خاصة عند المسيح، صلبو الجسد مع المزاجات والشهوات.

بس اعمال الجسد واضحة، واللي هيا: الزنى والنجاسة والدعارة، وعبادة الاصنام والسحر، والعداوة والمشاكل والغيرة والغضب، التحزب الافتراق والتعصُّب ، والحسد والسُكر والعربدة، واللي زي كذا۔ واذا أخدنا نظرة عليها، اقولكم دحين، زي ما قلت من اول، انو اللي يسوي الحاجات ذي ما رح يورثو ملوكتَ الله!

وترا للحرية نِناديكم، يا اخواني؛ بس لا تخلوُّ الحرية حُجَّة ترضو بيها الجسد، لكن بالمحبة كونو عبيد في خِدمة بعضكم للبعض.

لأنو الجسد يشتَهي عكس الروح، والروح عَكسَ الجسد؛ والاثنين دول بيقاومو بَعضَهُم عشان ما تسوو اللي نفسَكُم فيه۔

والشريعة كُلَّها تسير في وصية وحدة: «انك تِحُب قريبك زي ما تْحُب نفسك»۔

ما تكون طموحنا لمجد مالو فايدة، نقعد نستفز، و نحسد بعضنا!

المسيح حررنا و خلانا ننطلق في سبيل الحرية. الصملة إذاً! و ما ترجعوا لرَبْكة نير العبودية.