واستحالَ الكَلِمةُ إلى كائنٍ بَشَريٍّ
وعاشَ في الدُّنيا بَينَنا
ورأينا عَظَمةَ شَأنِهِ،
الّتي تَتَناسَبُ مَعَ مَكانَتِهِ بما أنّهُ الابنُ الرُّوحيُّ الفَريدُ للهِ الأبِ الرَّحيمِ،
المُجَسِّدِ لرَحمةِ اللهِ الفائقةِ وفيهِ تَحقيقٌ لوَعدِ اللهِ الحَقِّ وفَضلِهِ.