وْهُوَ يْصَايْبْ مْصْوِيطَة مْنْ الْحْبَالْ وْجْرَّى عْلِيهُمْ كُلّْهُمْ مْنْ بِيتْ اللَّهْ مْعَ الْغْنَمْ وْالْبْݣَرْ دْيَالْهُمْ، وْشَتّْتْ الدّْرَاهْمْ دْيَالْ اللِّي كَيْصَرّْفُو الْفْلُوسْ وْقْلَبْ طْبَالِيهُمْ. وْݣَالْ لْلْبِيَّاعَا دْ الْحْمَامْ: «خَرّْجُو هَادْشِّي مْنْ هْنَا، مَا تْرَدُّوشْ دَارْ بَّا دَارْ لْلْبِيعْ وْالشّْرَا!».