وْمْلِّي دْخَلْ يَسُوعْ لْلدَّارْ، كَانُو التّْلَامْدْ دْيَالُه مْعَاهْ بُوحْدْهُمْ، وْهُمَ يْسْوّْلُوهْ: «عْلَاشْ مَا قْدَرْنَاشْ حْنَا نْخَرّْجُو الجّْنْ؟». وْهُوَ يْݣُولْ لِيهُمْ: «هَادْ النُّوعْ دْيَالْ الجّْنُونْ مَا كَيْخْرُجْ حْتَّى بْشِي حَاجَة مْنْ غِيرْ الصّْلَاة».