«أَنَا مَا قَاعِدْ نَسْأَلَكْ لِتَلَامِيذِي وِحَيْدهُمْ. لَاكِنْ أَنَا نَسْأَلَكْ لِلنَّاسْ الْيَسْمَعَوْا كَلَامْهُمْ وَ يِآمُنُوا بَيِّ. يَا أَبُويِ، أَنَا قَاعِدْ نَسْأَلَكْ لَيْهُمْ أَشَانْ كُلُّهُمْ يَبْقَوْا وَاحِدْ مِثِلْ إِنْتَ فِيِي وَ أَنَا فِيكْ. خَلِّي هُمَّنْ كُلَ يَبْقَوْا وَاحِدْ مَعَانَا أَشَانْ كُلَّ نَاسْ الدُّنْيَا يِآمُنُوا كَدَرْ إِنْتَ رَسَّلْتِنِي.