عناية الله في أوقات المحنةعينة

عناية الله في أوقات المحنة

يوم 2 من إجمالي 3

يمكنك أن تحلم بقوة

مع الله، يمكنك أن تحلم بقوة

ربما لديك حلم في قلبك، وربما تواجه خوفًا من :

الرفض؟

الفشل؟

عدم التكافؤ؟

عدم الوقوف في قمة لعبتك؟ إلخ...

إلهك مبدع بشكل لا يصدق وجعلك على صورته. وبالتالي، أنت مبدع،أنت مبتكر

ستقوم بالبحث على طرق جديدة لربح النفوس، وتحويل العقلية وطرق التفكير من أجل المسيح.

لا تسمح لنفسك بالاستسلام بسبب هجمات العدو أو معارضته. استمر

، احلم ووسع حلمك ولا تخف من أن تكون مبتكرًا أو مختلفًا. ليس هذا ضعفًا ... بل قوة عظيمة

أود أن أذهب خطوة إلى الأمام وأشارك معك رؤية الابتكار التي أعطاني إياها الرب لخدمته ... كنت منذ سنين طويلة أخدم في الكنيسة في اجتماع الشباب في التلمذة والرعاية وفي يوم من الأيام أتت فتاة صغيرة، عيونها مليئة بالدموع، وصوتها يئن من جرح عميق، حفرت في قلبي أثرًا لا يمحى."شاركت عن صراعها مع أهلها وعن الألم العميق الذي بداخلها بسبب والدها الذي كان يتحرش بها جنسياً "في تلك اللحظة، شعر قلبي وكأنه يتصدع. كيف يمكن لشابه بريئة أن تتألم هكذا؟ الغضب والحزن واليأس اجتمعت في داخلي، وتساءلت: أين الله في كل هذا الألم؟ هل أنا مجهزة حقًا لمساعدة هذه الفتاة و العديدين مثلها؟ لكن وسط كل هذا الظلام، لمع شعاع أمل. سمعت صوتًا هامسًا في داخلي يقول: 'عليكِ أن تغسلي أقدام بناتي'. في تلك اللحظة، فهمت أن الله يدعوني إلى خدمة خاصة، خدمة تتطلب مني أن أذهب إلى أعماق الجروح وأقدم الشفاء."

أدركت أنني بحاجة إلى أن أكون مجهزًا بشكل أفضل لمساعدة الناجيات من الإيذاء. قررت أن أدرس المشورة المتخصصة، وأن أكرس وقتي وحياتي لخدمة الآخرين. كانت هذه الرحلة مليئة بالتحديات، لكنها كانت أيضًا مليئة بالبركات.

أَوْسِعِي مَكَانَ خَيْمَتِكِ، وَلْتُبْسَطْ شُقَقُ مَسَاكِنِكِ. لَا تُمْسِكِي. أَطِيلِي أَطْنَابَكِ وَشَدِّدِي أَوْتَادَكِ، لِأَنَّكِ تَمْتَدِّينَ إِلَى ٱلْيَمِينِ وَإِلَى ٱلْيَسَارِ، وَيَرِثُ نَسْلُكِ أُمَمًا، وَيُعْمِرُ مُدُنًا خَرِبَةً. لَاتَخَافِي لِأَنَّكِ لَا تَخْزَيْنَ، وَلَ اتَخْجَلِي لِأَنَّكِ لَاتَسْتَحِينَ. فَإِنَّكِ تَنْسَيْنَ خِزْيَ صَبَاكِ، وَعَارُ تَرَمُّلِكِ لَا تَذْكُرِينَهُ بَعْدُ. لِأَنَّ بَعْلَكِ هُوَ صَانِعُكِ، رَبُّ ٱلْجُنُودِ ٱسْمُهُ، وَوَلِيُّكِ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ، إِلَهَ كُلِّ ٱلْأَرْضِ يُدْعَى.(إشَعْيَاءَ 2:54-5)

لا يمكن لأحد أن يوقف الخطط التي وضعها الله في قلبك.كن حساس لصوت اللهو تلقى التعاطف والجرأة والخيال من الروح القدس

صلي معي: "يا روح الله القدوس، الآن، أستقبل محبتك و تعزيتك وجرأتك وخيالكأنا مبدع. أنا مبتكر أنا انتهر الخوف باسم يسوع ... لن أسمح للعدو أن يوقفني باسم يسوع، آمين."

نحبك و نصلي من أجلك🙏.

يوم 1يوم 3

عن هذه الخطة

عناية الله في أوقات المحنة

عناية الله في أوقات المحنة عندما تشتد المحن وتحيط بنا الصعوبات، قد نشعر أننا وحدنا، لكن الحقيقة أن الله دائمًا معنا، يعتني بنا، ويقود خطواتنا وسط العاصفة. محبته لنا لا تتغير، وهو الراعي الصالح الذي لا يترك خرافه، بل يحملها عندما تضعف. 🙏✨

More

نود أن نشكر Rehlaty.me على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: arabic.myjourney.training