وَ لَاكِنْ فِي الْأَوَّلْ، وَكِتْ اللّٰهْ خَلَقْ الْأَرْض، هُو خَلَقَاهُمْ رَاجِلْ وَ مَرَةْ. وَ بِسَبَبْ دَا، أَيِّ رَاجِلْ يِخَلِّي أَمَّهْ وَ أَبُوهْ وَ يِلِمّ مَعَ مَرْتَهْ وَ النَّاسَيْن يَبْقَوْا جِسِمْ وَاحِدْ. وَ بِمِثِلْ دَا، هُمَّنْ مَا نَاسَيْن بَتَّانْ أَشَانْ بِقَوْا جِسِمْ وَاحِدْ.