يَا وِيلْكُمْ آ الْعُلَمَا دْ الشّْرَعْ وْالْفْرِّيسِيِّينْ الْمُنَافِقِينْ! كَتْعَشّْرُو عْلَى النّْعْنَاعْ وْالْبْسْبَاسْ وْالْكَامُونْ، وَلَيْنِّي كَتْخَلِّيوْ الْحْوَايْجْ الْمُهِمِّينْ فْالشّْرَعْ اللِّي هُمَ الْحَقّْ وْالرَّحْمَة وْالْإِيمَانْ. كَانْ خَاصّْكُمْ تْدِيرُو هَادْشِّي بْلَا مَا تْخَلِّيوْ الْأُمُورْ لْخْرَى.