«رُدُّوا بَالْكُمْ مِنْ عُلَمَاءْ الشَّرِيعَة، الِّي يْحِبُّوا يْدُورُوا بِاللِّبْسَة الطْوِيلَة، ويْحِبُّوا النَّاسْ تْسَلِّمْ عْلِيهُمْ فِي الأَسْوَاقْ، ويُقْعْدُوا فِي الصَّفْ الأُوِّلْ فِي المْعَابِدْ وفِي أَحْسِنْ البْلَايِصْ فِي المْحَافِلْ. وهُومَا يِنْهْبُوا فِي فْلُوسْ الهَجَّالَاتْ، ويْطَوْلُوا فِي الصْلَاةْ بَاشْ النَّاسْ تْرَاهُمْ. هَاذُوكُمْ حْسَابْهُمْ بِشْ يْكُونْ أَكْثِرْ مِنْ غِيرْهُمْ!».