Amavesi eBhayibheli adumile avela kokuthi يُوحَنَّا 14

Dlulisela

«نِخَلِّيكُو بِسَلَامْ. نَنْطِيكُو سَلَامْ هَنَايِ. أَنَا نَنْطِيكُو مَا مِثِلْ نَاسْ الدُّنْيَا يَنْطُوكُو. مَا تِبَرْجُلُوا وَ مَا تَخَافَوْا.

وَ عِيسَى رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَنَا بَسْ الدَّرِبْ وَ الْحَقّ وَ الْحَيَاةْ. مَا فِي نَادُمْ يَمْشِي لِلّٰهْ إِلَّا بَيِّ أَنَا.

وَ عِيسَى قَالْ بَتَّانْ: «مَا تِبَرْجُلُوا. آمُنُوا بِاللّٰهْ وَ آمُنُوا بَيِّ.

لَاكِنْ الْمُعَاوِنْ يَجِي وَ هُو الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ أَبُويِ يِرَسِّلَهْ لَيْكُو بِأُسْمِي. وَ هُو يِعَلِّمْكُو كُلَّ شَيّءْ وَ يِفَكِّرْكُو كُلَّ الْكَلَامْ الْأَنَا قُلْتَهْ لَيْكُو.

أَيِّ نَادُمْ السِّمِعْ الْوَصَايَا الْأَنَا أَنْطَيْتهُمْ وَ قَاعِدْ يِتَابِعْهُمْ، دَا بَسْ النَّادُمْ الْيِحِبِّنِي. وَ كَنْ نَادُمْ يِحِبِّنِي، أَبُويِ اللّٰهْ يِحِبَّهْ وَ أَنَا كُلَ نِحِبَّهْ وَ نَجِي لَيَّهْ وَ نِبَيِّنْ نَفْسِي لَيَّهْ.»

وَ أَنَا نَسْأَلْ أَبُويِ وَ هُو يَنْطِيكُو مُعَاوِنْ آخَرْ فِي بَدَلِي. وَ الْمُعَاوِنْ يَقْعُدْ مَعَاكُو دَايْماً. وَ هُو رُوحْ الْحَقّ. نَاسْ الدُّنْيَا مَا يَقْدَرَوْا يَقْبَلَوْه أَشَانْ هُمَّنْ مَا يِشِيفُوهْ وَ مَا يَعَرْفُوهْ. وَ لَاكِنْ إِنْتُو تَعَرْفُوهْ أَشَانْ هُو قَاعِدْ مَعَاكُو وَ بَعَدَيْن يَقْعُدْ فِيكُو.

وَ أَيِّ شَيّءْ التَّسْأَلَوْه بِأُسْمِي، أَنَا نِسَوِّيهْ أَشَانْ مَجْد أَبُويِ يِبِينْ زِيَادَةْ فَوْقِي أَنَا إِبْنَهْ. أَيْوَى، أَيِّ شَيّءْ التَّسْأَلَوْه بِأُسْمِي، نِسَوِّيهْ.

«كَنْ تِحِبُّونِي، إِنْتُو تِتَابُعُوا الْوَصَايَا الْأَنْطَيْتهُمْ لَيْكُو.

فِيَّهْ بُيُوتْ كَتِيرِينْ فِي بَيْت أَبُويِ. وَ كَنْ مَا كَيْ، أَنَا مَا نُقُولْ لَيْكُو نَمْشِي نِحَصِّلْ لَيْكُو بَكَانْ.

وَ وَكِتْ مَشَيْت حَصَّلْت لَيْكُو بَكَانْ، نِقَبِّلْ نِوَدِّيكُو هِنَاكْ أَشَانْ تَقْعُدُوا مَعَايِ. وَ بِمِثِلْ دَا، تَقْعُدُوا فِي الْبَكَانْ الْأَنَا قَاعِدْ فَوْقَهْ.

وَ تُومَا سَأَلَهْ وَ قَالْ: «سَيِّدْنَا، مَا نَعَرْفُوا الْبَكَانْ التَّمْشِي لَيَّهْ. كِكَّيْف نَعَرْفُوا دَرْبَهْ؟»