لشهر يناير؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
بالنسبة للمؤمن، الخوف كيخلينا ننساو الله. إلا كان الله سامي والحكم دياله كامل وحكيم ومزيان وصالح، فعلاش غتخاف؟
كلمات حزقيا، ملك يهوذا، كتبان صحيحة اليوم كيما كانت في اللحظة المخيفة هادي قرون وقرون ملي قالها لأول مرة. يهوذا تحتلات من قبل سَنْحَارِيبَ ملك أشور القوي. حزقيا وجّد وسلّح يهوذا من أجل المعركة، ولكن ماشي غير هادشي اللي دار. هو خاطب الناس على واحد القضية جدية كتر. كان عارف بلي في لحظات بحال هكدا غالبًا ما كيخاف شعب الله، وكان عارف منين جا هاد الخوف. غالبًا في لحظات صعاب بحال هادو، شعب الله كيتصاب بالتوتر حيت كينساو الهوية ديالهم. كيينساو بلّي هما أولاد الله وكينساو شكون هو الله في كل قوته ومجده القديرين. على هادشي في هاد اللحظة، فهم حزقيا بلّي مايقدرش يكون غير ملك مزيان وقائد محترف؛ ولكن خاصه يكون حتى راعي حكيم لشعبه.
وهما كانو كيستعدو للهجوم ديال الآشوريين، حزقيا مابغاش شعب يهوذا يفكرو بلّي هما بقاو بوحدهم مع شجاعتهم في المعركة، وخبرتهم في الحرب، ومهاراتهم في ستعمال الأسلحة. بغاهم يعرفو بلّي هما خداو بركة زوينة ديال واحد العنصر آخر، عنصر اللي مايقدروش ينساوه و ماخاصهمش ينساوه. هو قال: "تشددو وتشجعو. ما تخافوش وما ترتاعبوش قدام ملك أشور وكل الناس اللي معاه. معاه يد بشرية، ولكن معانا الرب إلهنا، باش يعاونّا ويحارب المعارك ديالنا" (أخبار الأيام الثاني 32: 7-8)
غادي تجي لحظة فيها غتسوّل، "فين نلقى الشجاعة باش نواجه شنو أنا كنواجه دابا؟" حزقيا كيعطيك جواب: "هز عينيك وماتنساش إلهك". بصفتك ولد الله، ماعمرك غتبقا بوحدك في الحرب.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: إشعياء 51: 12-16
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة يناير هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: https://www.crossway.org/