الإنجيل زي ما كتبه مَتَّى ‮المقدمة‬

المقدمة
قرر الروح القدس، في القرن الأول للميلاد، أن يوحي إلى أربعة رجال عشان يكتبوا الإنجيل و هو البشارة بالمسيح مخلص العالم؛ قام كل واحد منهم وركز على جانب معين من جوانب حياة يسوع وشخصيته المميزة.
الإنجيل إلا كتبه مَتَّى يركز على إن المسيح هو الملك إلا اليهود كانوا ينتظروه؛ و لكن لما جا المسيح، رفضوه وصلبوه، مع إن هو إبن داوُد إلا تنبؤا به الأنبياء في العهد القديم و إلا تحققت به النبوات، وإبن إبراهيم إلا جا بالبركة لكل الشعوب.
و في هدا الإنجيل مقتطفات من أفضل تعاليم المسيح، وخصوصًا إلا تتكلم عن ملكوت السماوات، يكشف أسراره عن طريق الأمثال، ويوضح إلا بيصير في آخر الزمان وقت رجوع المسيح كملك في عز وكامل مجده، وينتهي الكتاب بالكلام عن آلام المسيح وموته وقيامته.

Àwon tá yàn lọ́wọ́lọ́wọ́ báyìí:

الإنجيل زي ما كتبه مَتَّى ‮المقدمة‬: QNAV

Ìsàmì-sí

Pín

Daako

None

Ṣé o fẹ́ fi àwọn ohun pàtàkì pamọ́ sórí gbogbo àwọn ẹ̀rọ rẹ? Wọlé pẹ̀lú àkántì tuntun tàbí wọlé pẹ̀lú àkántì tí tẹ́lẹ̀