لشهر ماي؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
ماعمّر غتبقا يائس وبلا أمل وماعمّر تكون عاجز إلا عمّانوئيل غزا حياتك بمجده ونعمته.
هادي قصة زوينة بزّاف، مكتوبة باش نْوعاو ومانساوش ونتشجعو. هي باب لشنو كيحتاجه كل مؤمن وشنو عطاته نعمة الله:
وكانت أريحا مسدودة بسباب بني إسرائيل. حتى واحد ماخرج ولا دخل. وقال الله ليشوع: «شوف. أنا حطيت أريحا في يديك، مَلِكها ورجالها القويّين. غتدورو على المدينة، كل رجال الحرب غيدورو على المدينة مرة وحدة. غتديرو هكدا ست يام. وسبعة د الكهنة غيهزّو لبواق السبعة قدّام التابوت. وفي النهار السابع غتدورو على المدينة سبعة دلمرات، والكهنة غينفخو في لبواق. وملّي ينفخو في لبواق، منين تسمعو صوت البوق، خلّي كل الشعب يغوّت غوتة قوية، وغيطيح سور المدينة في بلاصته، والشعب غيطلع، كل راجل». ودعا يشوع ولد نون الكهنة وقال ليهم: «هزّو تابوت العهد. وسبعة د الكهنة يهزّو سبعة د لبواق قدّام تابوت الرب». وقال للشعب: «زيدو دورو على المدينة، وخلّيو رجال الحرب يدوزو قدّام تابوت الرب». (يشوع 6: 1-7)
كانو بني إسرائيل ديجا دخلو أرض الميعاد، ولكن باش ماينساوش شكون هما وشنو تعطا ليهم، دار الله قدّامهم محنة باش بقوة تورّي ليهم مجده ونعمته، اللّي كان مستاعد يعطيهم من أجل نجاتهم . ماكانتش شي طريقة باش هاد المجموعة المشتتة ديال المهاجرين تغلب مدينة أريحا المحصنة، ولكن هادا بالضبط هو الهدف. هادشي علاش طلب الله منهم باش يدورو على المدينة مرة وحدة في النهار لمدة ست أيام، وفي النهار السابع، يدورو عليها سبعة د لمرات. دابا، من منظور بشري، هادشي اللّي كان الله كيقترح كان انتحار عسكري. كان الله كيعلّم بني إسرائيل أنه ماخاصهمش مازال يشوفو في الحياة من وجهة نظر الحكمة والقوة البشرية حيت هما ولّاو دابا ولاد الرب القدير. راه العالم ديال الضعف والحدود ديالهم غزاه هاداك اللّي عنده نعمة ومجد واعرين. وهما كانو كيدورو على مدينة أريحا، كان الله كيورّي لبني إسرائيل العجز والضعف والتبعية ديالهم، وكيعزّيهم بحقيقة أنه غيكون معاهم فينما مشاو ومهما واجهو. ماغيواجهوش الأعداء بوحدهم. ماغيهزّوش تقل حتياجاتهم بوحدهم. ماغيخصهمش يخممّو أولا يهزو عبء مصيرهم في يديهم. راه جات لعندهم النعمة والمجد في محضر الرب، وبقوة الرب السوار ديال العقبات غيريبو.
إلا كنتي ولد الله، فراه حتى نت خاصك ماتنساش شكون نت وشنو تعطا ليك. ماعمرك غتكون بوحدك ضد العالم، حيت حياتك غزاتها نعمة ومجد عمانوئيل. قول لا للخوف وعيش بالأمل والشجاعة اللّي كيجيو غير ملّي ماكتنساش أن الرب قريب.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: عبرانيين 13: 1-6
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر ماي هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على تقديم هذه الخطة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع: https://www.crossway.org/