البشارة كما دوّنها لوقا 13 سے مشہور بائبلی آیات

شئیر

«اَجتَهِدوا أنْ تَدخُلوا مِنَ البابِ الضَيّقِ. أقولُ لكُم: كثيرٌ مِنَ النّاسِ سيُحاوِلونَ أنْ يَدخُلوا فلا يَقدِرونَ.

وهُناكَ اَمرأةٌ فيها رُوحٌ شرّيرٌ أمرَضَها ثَمانيَ عشْرَةَ سَنةً، فجعَلَها مُنحَنِيةَ الظّهرِ لا تَقدِرُ أنْ تَنتَصِبَ. فلمّا رآها يَسوعُ دعاها وقالَ لها: «يا اَمرأَةُ، أنتِ مُعافاةٌ مِنْ مَرضِكِ!»

ووضَعَ يدَيهِ علَيها، فاَنتَصَبَت قائِمَةً في الحالِ ومَجّدَتِ اللهَ.

فيَصيرُ الأوّلونَ آخِرينَ والآخِرونَ أوّلينَ».

وإذا قامَ رَبّ البَيتِ وأغلَقَ البابَ، فَوَقَفتُم أنتُم في الخارِجِ تَدُقّونَ البابَ وتقولونَ: يا ربّ! اَفتَحْ لنا، يُجيبُكُم: لا أعرِفُ مِنْ أينَ أنتُم!

أقولُ لكُم: لا، وإنْ كُنتُم لا تَتوبونَ، فستَهلكونَ كُلّكُم مِثلَهُم».

فيقولُ لكُم: لا أعرِفُ مِنْ أينَ أنتُم. اَبتَعِدوا عنّي كُلّكُم يا أشرارُ!

وقالَ يَسوعُ: «ماذا يُشبِهُ مَلكوتُ اللهِ؟ وبماذا أُشَبّهُهُ؟ هوَ مِثلُ حَبّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أخَذَها رَجُلٌ وزَرَعها في حَقلِهِ، فنَمَت وصارَت شَجرَةً تُعَشّشُ طُيورُ السّماءِ في أغصانِها».