لشهر دجنبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة
يسوع تحمّل الألم هنا ودابا باش أنا ويّاك نقدرو نهربو من الألم للأبد.
هادشي مابداش مع الصليب. تألم يسوع من أول نفس خداها حتى نهار طلع للسما:
·عانى من ولادة غير مريحة وغير صحية في كوري ديال الحيوانات.
·هو عانى من الرعب ديال الهروب باش مايموتش كولد صغير.
·هو عانى من الصعوبات ديال النمو والتعلم ملّي كان ولد غادي كيكبر.
·هو عانى من إغراء قوي.
·هو عانى من العرضة للأمراض.
·هو عانى من التشرد.
·هو عانى الجوع.
·هو عانى الحزن والمرارة.
·هو عانى من الخيانة.
·هو عانى من آلام الجسد.
·هو عانى من عدم الاحترام والسخرية.
·هو عانى من سوء الفهم.
·هو عانى من الألم العاطفي ديال الرفض ديال الأب دياله.
·هو عانى من العقاب ديال دنوب ناس خرين.
·هو عانى من الضلم.
·هو عانى من العنف.
·هو عانى من الموت.
·هو عانى من بزّاف ديال مصاعب الحياة في هاد العالم الساقط.
الدعوة دياله والمهمة دياله كانو باش يعاني، وهو راه عانى بزّاف. كانت المعاناة دياله كبيرة ومستمرة. بالنسبة للمسيح، كانت المعاناة حاجة يومية، حاجة في كل لحضة. وكان كل خطوة في المعاناة دياله كان كياخدها في بلاصتنا. هو عانى في بلاصتنا. هو عانى وتألم بكل طريقة كنعانيو بيها باش يقدر يكون منجّي لينا في المعاناة ديالنا ويوقّف هاد المعاناة. هو عانى كل نهار باش يجي واحد النهار فين كل المعاناة غتحبس وباش نقدرو نعيشو معاه في عالم مافيهش المعاناة.
ماجاش للأرض في جلال ملكي. ماجاش للأرض باش يعيش في قصر وياخد مجد كملك. واخّا كان هو ملك الملوك، راه جا كخادم متألم اللّي في معاناته غينجّينا من نفوسنا وفي الأخير من معاناتنا. معاناته هي نجاتنا. معاناته هي رجائنا.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 22
الكلمة
عن هذه الخطة
بالدارجة المغربية طبعة لشهر دجنبر هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
نود أن نشكر كنيسة ينابيع الصحراء على توفير هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://dscabq.com/arabic