لشهر دجنبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

كولد الله، عيش ليوم بالضمان والرجاء والشجاعة اللّي كيجيو ملّي كتعرف أن بلاصتك قدّام الله هي مضمونة.

بغيتي تكون متأكّد. بغيتي تكون مضمون. بغيتي يكون عندك رجاء. بغيتي تعيش بشجاعة. نت مابغيتيش يضعفك الخوف، تكون مشلول بالشك، أولا ديما كتخمّم في شنو جاي. بغيتي تعرف بلّي حياتك عندها معنى. بغيتي تعرف بلّي أعمالك عندهم قيمة. بغيتي تعرف بلّي نت ماشي بوحدك. بغيتي تعرف بلّي غيكونو عندك الموارد الضرورية باش تواجه شنو جاي. بغيتي يكون عندك سلام داخلي. بغيتي يكون عندك التحفيز باش تستمر. نت مابغيتيش تحس بأنك ماواجدش أولا ضعيف أولا ماقادرش. ماعمّرك كتبغي تفكّر بلّي كلشي باطل. أه، نت بغيتي توقف على الأساس التابت ديال الضمان والتأكيد، وغتطلب من شي حاجة تعطيك هادشي.

الحقيقة هي أنه في عالم فين الحوايج كتهرّس أولا كتموت أولا كتلف أولا كتلاشا، ماكاينش ضمان إلا بشكل عمودي في الله. إلا كنتي ولد الله، فراه بلاصتك قدامّه مضمونة، وهادشي علاش عندك ضمان في الحياة هنا ودابا؛ في الموت؛ وفي الحياة الأبدية:

·عندك الضمان باش تعرف أنك ماخاصكّش تتخبّع أولا تتضاهر، حيت كل دنوبك ونقط الضعف ديالك غطاهم دم يسوع.

·ماخاصّكش تخاف من أنه ماغيكونش عندك شنو لازم، حيت المنجّي ديالك عطاك كل ماكتحتاج باش تدير شنو هو دعاك باش تدير.

·ماخاصّكش تخمّم في أنك غتبقا بوحدك، حيت المنجّي ديالك خلاك تكون البلاصة فين هو كيسكن.

·ماخاصّكش تعيش مع الندم، حيت كل دنوبك اللّي دازو راهم تغفرو بالنعمة دياله.

·ماخاصّكش تقلّب على الهوية أولا المعنى والقصد ديال الحياة، حيت هو خلاك تكون ولده ودعاك من أجل القصد دياله.

·ماخاصّكش تخمّم في المستقبل، حيت كل الأسرار ديال شنو جاي هما في يدّيه الساميين.

·ماخاصّكش تخاف من المشاكل أولا الصعوبات أولا الألام، حيت المنجّي ديالك كيستعمل كل هاد الحوايج من أجل الخير ديالك والمجد دياله.

·ماخاصّكش تتمنّا باش يكونو أعمالك مستحقّين، حيت داكشي اللّي كتدير بإسمه هو ماعّمر كيكون باطل.

·ماخاصّكش تحاف من العقاب، حيت المنجّي ديالك خدا عقوبتك وطفا غضب الله.

أه، راك واقف قدّام الله واتق مؤمّن، وهادشي علاش حياتك دابا تباركات بكل أمان كاين.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: أفسس 1