لشهر دجنبر؛ رحمات جديدة كل صباحعينة

ماتقدرش تعيش باش تلبّي كل حتياجاتك وتعيش باش تخدم المسيح في نفس الوقت. عيش كتلميد دياله. راه هو كيلبّي حتياجاتك الحقيقية.

كنحطّو بزّاف ديال الحوايج في قائمة "مانقدرش نعيش بلا بيها"، ولكن الحقيقة هي أن بزّاف من دوك الحوايح هما ماشي ضروريّين من أجل الحياة. هاد الحوايج يقدرو يكونو مزيانين باش نستمتعو بيهم ويكونو بركات زوينين من أب حنون ومحب، لكن هما ماشي حتياجات وماخاصناش نسمّيوهم هاكدا. ملّي كنسمّيوهم حتياجات، كنقولو لنفوسنا بلّي خاص يكونو عندنا، وبلّي مايمكنش نعيشو بلا بيهم، وبلّي من حقنا نطلبوهم. هادشي علاش في الأخير كنعبرو محبة الله على أساس شحال من حاجة قلنا أنها حتياج هو عطاها لينا. وفاش كنديرو هادشي، كتتشكّل حياتنا من خلال التركيز على الاحتياجات، وكنضيّعو بزّاف ديال الوقت كنفكرو وكنخدمو باش ناخدو حتياجاتنا، حتّى ماكيبقاش عندنا وقت شخصي كافي من أجل المهام الأكبر ديال مملكة الله. هادشي علاش، راه فيلبي 4: 10-20 مفيدة بزّاف لينا:

"رَانِي فْرَحْتْ بْزَّافْ فْالرَّبّْ، حِيتْ دَابَا رْجَعْتُو مْنْ جْدِيدْ كَتّْهَلَّاوْ فِيَّ، وْرَاكُمْ كْنْتُو بَاغْيِينْ تّْهَلَّاوْ فِيَّ مْنْ قْبَلْ وَلَكِنْ مَا لْقِيتُوشْ الْوْجْبَة.مَا كَنْݣُولْشْ هَادْشِّي حِيتْ أَنَا مْحْتَاجْ، عْلَاحْقَّاشْ تْعَلّْمْتْ نْقْنَعْ بْدَاكْشِّي اللِّي عَنْدِي.تْعَلّْمْتْ نْعِيشْ فْوَقْتْ الْحْزَّة وْفْوَقْتْ الشّْبْعَة.تْعَلّْمْتْ نْعِيشْ كِمَا كَانْ الْحَالْ، سْوَا كْنْتْ شْبْعَانْ وْلَا جِيعَانْ، سْوَا كَانْ عَنْدِي الْكْتِيرْ وْلَا الْقْلِيلْ.وْأَنَا قَادْرْ نْدِيرْ كُلّْشِي بْهَادَاكْ اللِّي كَيْعْطِينِي الْقُوَّة.

وَلَكِنْ وَاخَّا هَكَّاكْ، دْرْتُو شِي حَاجَة مْزْيَانَة مْلِّي شَارْكْتُونِي فْالْمْحْنَة دْيَالِي.وْرَاكُمْ كَتْعَرْفُو آ سُكَّانْ فِيلِبِّي، بْلِّي فْاللّْوّْلْ فَاشْ بْدِيتْ كَنْخَبّْرْ بْالْإِنْجِيلْ، مْلِّي خْرَجْتْ مْنْ بْلَادْ مَكِدُونِيَة، حْتَّى كْنِيسَة مَا كَانْتْ كَتْعَاوْنِّي فْالْمْدْخُولْ دْيَالِي وْفْالْمْصْرُوفْ مْنْ غِيرْكُمْ نْتُمَ بُوحْدْكُمْ.وْحْتَّى مْلِّي كْنْتْ فْتْسَالُونِيكِي، صِيفْطْتُو لِيَّ كْتَرْ مْنْ مَرَّة دَاكْشِّي اللِّي كْنْتْ مْحْتَاجْ لِيهْ. وْرَانِي مَا كَنْقَلّْبْشْ عْلَى الْهْدِيَّاتْ، وَلَكِنْ بْغِيتْ الْغْلَّة دْيَالْكُمْ تْكْتَرْ.وْرَاهْ وْصَلْنِي دَاكْشِّي اللِّي كْنْتْ مْحْتَاجْ لِيهْ وْكْتَرْ.وْدَابَا عَنْدِي اللِّي يْكْفِينِي حِيتْ أَبَفْرُودِتُسْ جَابْ لِيَّ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي صِيفْطْتُوهْ لِيَّ، رَاهْ هُوَ بْحَالْ الرِّيحَة الْمْزْيَانَة دْيَالْ شِي دْبِيحَة مْقْبُولَة عَنْدْ اللَّهْ وْكَتْرْضِيهْ.وْالْإِلَاهْ دْيَالِي غَيْعْطِيكُمْ كُلّْ مَا كَتْحْتَاجُو عْلَى حْسَابْ الْعَزّْ دْيَالُه الْكْتِيرْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.الْعَزّْ لْلَّهْ بُونَا عْلَى الدّْوَامْ.آمِينْ."

حبس تخمّم في القائمة ديالك ديال "خاص يكون عندي"، وهاكدا غتكون حر باش تقدّم نفسك للخدمة ديال مملكة الله ملّي:

1.تكون مقتنع بلّي الله غيعطيك القوة اللّي نت محتاج باش تواجه كل ماهو بغاك تواجه ("وْأَنَا قَادْرْ نْدِيرْ كُلّْشِي بْهَادَاكْ اللِّي كَيْعْطِينِي الْقُوَّة")

2.ونت بالحق كتأمن أن الله ملتزم بقوة باش يلبّي كل حتياجاتك الحقيقية ("وْالْإِلَاهْ دْيَالِي غَيْعْطِيكُمْ كُلّْ مَا كَتْحْتَاجُو عْلَى حْسَابْ الْعَزّْ دْيَالُه الْكْتِيرْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ").

ملّي النعمة كتخلّي قلبك يرتاح في هاد الحق، فراك ماغتعاودش تعيش حياة مهووسة بالاحتياجات وغتكون حر باش تقدّم نفسك باش تعبد وتخدم الله.

من أجل دراسة وتشجيع كتر: مزمور 63